سياحة ثقافية
سياحة ثقافية في ربوع بتير حسن مصطفى
عين بتير
- المربيات المقدسيات الفاضلات في مدرسة بنات بتير في الخمسينيات وهنّ من اليمين مديرة المدرسة المرحومة
- بِهان النمري، وفي الوسط المرحومة مديرة التعليم في منطقة القدس السيدة مديحة نسيبة، والثالثة هي السيدة إلين
- ترزي، وأمامهن من اليمين أليس ترزي شقيقة إلين وإلى جانبها صديقتهما وقريبتهما المقدسية الزائرة، وكانت
- المعلمات يُقمن في بتير
- وكانت للسيدة إلين ترزي انشطة تربوية منها تعليم الموسيقى والعزف وتلحين الأغاني الشعبية، أذكر منها هذه
- الاغنية كانت تعزفها على الاكورديون
- يا زارعِ الورد صونه ... والورد دلّى غصونه
- يا زارعِ الورد شمّه ..... والورد فتّح ع امه
- يا زارعِ الورد الأخضر .... والورد فتّح وكثّر
- يا زارعِ الورد برا .... شممني وأجرك ع الله
- واحنا صبرنا ونُلنا ..... جبر الخواطر ع الله
- كان لهذا الفريق دور كبير في التربية والتعليم المتميز والتنمية الشاملة في بتير، تشرفنا بالمقدسيات ولبتير معهن
- أطيب الذكريات، وتحياتنا للترزيات فهن على قيد الحياة ولا ينقطعن عن ذكر بتير حسن مصطفى وام مازن
عين بتير تشهد زيارة دورة المعلمات الصيفية مع ام مازن في سياحة ثقافية، معلمة من كل مدرسة تتلقى مساقات في
التنمية التي تمارسها فعلياً بتير النموذج في كيفية تفاعل الرائد وأهل القرية في نمو وازدهار وتطوير بلدهم، وحل
مشاكلها وقضاياها، والعيش فيها بهناء وسعادة وحياة إيجابية، وكلٌ له دوره، المدارس، المعلمين والمعلمات، والمرأة
والرجل، والشيوخ الكبار والأطفال، والزوار والمعارف، والدارسين والدارسات، والعاملين في مجالات التنمية
واليونسكو وجامعة الدول العربية والمؤسسات الأهلية والوطنية، لذا أُطلق عليها عاصمة الشرق وعاصمة الثقافة
التنمية التي تمارسها فعلياً بتير النموذج في كيفية تفاعل الرائد وأهل القرية في نمو وازدهار وتطوير بلدهم، وحل
مشاكلها وقضاياها، والعيش فيها بهناء وسعادة وحياة إيجابية، وكلٌ له دوره، المدارس، المعلمين والمعلمات، والمرأة
والرجل، والشيوخ الكبار والأطفال، والزوار والمعارف، والدارسين والدارسات، والعاملين في مجالات التنمية
واليونسكو وجامعة الدول العربية والمؤسسات الأهلية والوطنية، لذا أُطلق عليها عاصمة الشرق وعاصمة الثقافة
على يمين الصورة المرحومين علي خليل عوينة، المختار محمد علي ابو نعمة (ابو زكي)، ابو صالح محمد صالح القيق
وجالس أمامه محمد عبد الفتاح عوينة (أبو الامجد)، رشدي محمد صالح، احمد موسى حماد، حسن مصطفى، إسماعيل
خليل جبر، احد رجال الحرس الوطني، عيسى أبو نعمة، نمر النجار واحمد عثمان عوينة في صورة تذكارية على مبنى
عين بتير الجديد
ويظهر جامع العين القديم، والجامع والعين والميدان والمدرسة حتى ارض ابو زيد كلها وقفية
وجالس أمامه محمد عبد الفتاح عوينة (أبو الامجد)، رشدي محمد صالح، احمد موسى حماد، حسن مصطفى، إسماعيل
خليل جبر، احد رجال الحرس الوطني، عيسى أبو نعمة، نمر النجار واحمد عثمان عوينة في صورة تذكارية على مبنى
عين بتير الجديد
ويظهر جامع العين القديم، والجامع والعين والميدان والمدرسة حتى ارض ابو زيد كلها وقفية
هذه الصورة من الخمسينيات بعد بناء العين بصورتها الجديدة والطالبات في المدرسة المجاورة لها بأثوابهن الجميلة
وهذه معلمة كان لها دور مهم في التنمية والتعليم واسمها كريمة شاكر... ومن جمال المشهد كانت دائرة السياحة الاردنية
تضعها في نشرتها السياحية في الخمسينيات، وهذه الصورة تمت مشاركتها في معرض جنيف هذا العام
وهذه معلمة كان لها دور مهم في التنمية والتعليم واسمها كريمة شاكر... ومن جمال المشهد كانت دائرة السياحة الاردنية
تضعها في نشرتها السياحية في الخمسينيات، وهذه الصورة تمت مشاركتها في معرض جنيف هذا العام
قصيدة عين بتير للشاعر اسكندر الخوري البيتجالي
يا عين بتير هاتي ***** من ثغرك العذب جرعة
يحلو لثغري رضاب ***** يسيل من فيك روعة
إذا الثغور تلاقت ***** سالت من العين دمعة
فيها تعلة قلب ****** يذوب شوقا ولوعه
هاتيه عذبا رحيقاً ***** من ثغر أكرم نبعه